“منى حيدري” شابة ايرانية تبلغ 17 سنة ، تزوجت من ابن عمها غصبا وهي طفلة لم تبلغ 13 سنة حملت و أنجبت طفلا و هي في 15 سنة ، تعرضت للعنف على يد زوجها و لم يقبل أهلها من طلاقها منه ! تعرفت عبر مواقع التواصل الاجتماعي على شاب سوري وعدها بمساعدتها فهربت إلى تركيا ليستقبلها بسرقة أموالها و اغتصبها هو و اثنين من اصدقائه أيضا !
وجدها والدها عن طريق الشرطة الدولية و اقنعها بالعودة إلى طهران و تسوية الأوضاع و قبول تطليقها من ابن عمها لكنه كذب و خذلها و اعادها إلى زوجها الوحش الذي “ذبحها” و فصل “رأسها” عن جسدها و مشى به في الشارع ظانا منه انه غاسل لعاره و استرجاع لشرفه ….